يا صديقتي التي تعرفيني ولا تعرفيني

كلما قلبت حرفا للشوق تقدمهم أسمك المؤجل

الموقوت بالغياب يا صديقتي التي شاطرتني ضحكاتي و دموعي و ابتساماتي و آهاتي

كيف تنظمين إلى ركب الغياب دون أن تتركي لي وجة أتجة إليها كلما أذن الحنين في قلبي الذي تعرفين

أعيذك من فعل الغدر فكل إمرءحرا في اختيار وجهته ولكن من حق الصحبة أن تقولي لي أني سأتغيب إلي حين

بقي شي أقوله وهو الشكر و الامتنان لكل الماضي الجميل الذي عشناه معا في جزر الوهم

 

هذا المنشور نشر في art. حفظ الرابط الثابت.

اترك تعليقًا

إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول:

شعار ووردبريس.كوم

أنت تعلق بإستخدام حساب WordPress.com. تسجيل خروج   /  تغيير )

Facebook photo

أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. تسجيل خروج   /  تغيير )

Connecting to %s