سنين مرت و أنا هنا
أعزف الشوق على وتر الانتظار
يرمقني الباب فاقدا صبره
و رياح الوحشة تزمجر في أفق الأمس
أين الصحب و الحب و الرفقة
اختالهم على البعد يفرون نحو رحاب الكون
و أغبط قدرتهم على الغياب
سنين مرت و أنا هنا
أعزف الشوق على وتر الانتظار
يرمقني الباب فاقدا صبره
و رياح الوحشة تزمجر في أفق الأمس
أين الصحب و الحب و الرفقة
اختالهم على البعد يفرون نحو رحاب الكون
و أغبط قدرتهم على الغياب