لأجلك

لأجلك

طلبت الليل
أن يعذرني
أن قلبت سماءه
باحثة عن نجمتين كعينيك
ينام فيهما الحلم
و تغفو فيهما الأماني
لأجلك
توسلت القمر
إلا يأفل
لعلك تعود
قبل أن يكشف الفجر حيرة أشجاني

هذا المنشور نشر في عدد زوار همس الخاطر. حفظ الرابط الثابت.

اترك تعليقًا

إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول:

شعار ووردبريس.كوم

أنت تعلق بإستخدام حساب WordPress.com. تسجيل خروج   /  تغيير )

Facebook photo

أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. تسجيل خروج   /  تغيير )

Connecting to %s