إلى ظلي الأبدي
يقلقك هذا الصمت
لا تخف
أنا بخير و الألم
أصبح الآن صديقي
أصبحت لا أطيق عنه بعدا
لم أجد من يتقن الوفاء مثله
كلما ابتعد قليلا
صرخت بالشوق إليك
فيعود مهرولا يحتضن ارتجاف أضلعي
و يمسح بوجعه أدمعي
و يهمس بأنين:
تجلدي
تذكري
تذكريه
أفتحي
سجل العمر
و اختاري يوم
لم تفرحي فيه
قلت:
جل عمري حزن
فليتك تحضني
حتى … أموت
أو أجن
\
\
\
فيرد مبتسما
حتما سأفعل…!
هو وفي ,. لأبعد الحدود .. تأملي جيداً تجدينهـ رآئع هو حزنكِ