على كثرة الحزن الذي يحاصرني
و على كثرة الألم الذي أهديتني
ابيضت عيني من الحزن
و كساني ظل وجع رهيب
غير أنك يا الله تعلم
لم أتمنى قط إلا أن أكون أنا
كما أنا
قيد لصبر
حد الرضا
على كثرة الحزن الذي يحاصرني
و على كثرة الألم الذي أهديتني
ابيضت عيني من الحزن
و كساني ظل وجع رهيب
غير أنك يا الله تعلم
لم أتمنى قط إلا أن أكون أنا
كما أنا
قيد لصبر
حد الرضا