منذ البارحة و أنا أبحث عن أسماءهم المستعارة و احتمالات اسماءهم الحقيقية التي لا أعرفها رغم أنعم أصدقائي أو هكذا صور لي الوهم
بحث حتى شعرت أن عمو قوقل مرتاب في قواي العقيلة اتعبته مره أكتب بالعربي و مرة بالانجليزي مرة في الفيس بوك ومرة في التويتر
حتي شعرت به يقول يا بنتي قومي نامي و ريحيني رجلي ما تتحمل الجري وراد الفارة ولا أفكارك الغير مستقرة
من لم يبحث عنك لا تبحث عنه دعه ينام على فراش النسيان صدقيني أنهم سعداء لأنهم من اختاروا البعد
هيا اقلبي وجهك المتعب و اطفئي جهازك و فارقيني
ففعلت
اللوحة رسم بجهاز الايباد والزهر لذكراهم