بعدك
أصبحت أطارد الاحلام
اسوقها إلي جفوني و أدسها تحت ركام الملح و الكحل
و أسهر أقلب وجوهها باحثة عنك
حين رحلت ذات فجعة لم تترك لي فرصة الوقوف بل سحبت الارض
فكنت تلك الريشة المبللة بالدهشة أمام غياب غير متوقع
لم أكتفي بعد من ضحكي معك لم استوعب بعد أسئلتك التي تربكني
أجوبتها لم أقم بواجب الاخوة نحوك هكذا تغيب و تتركني أتقصى
أخبار ظلك
أصبحت أطارد الاحلام
اسوقها إلي جفوني و أدسها تحت ركام الملح و الكحل
و أسهر أقلب وجوهها باحثة عنك
حين رحلت ذات فجعة لم تترك لي فرصة الوقوف بل سحبت الارض
فكنت تلك الريشة المبللة بالدهشة أمام غياب غير متوقع
لم أكتفي بعد من ضحكي معك لم استوعب بعد أسئلتك التي تربكني
أجوبتها لم أقم بواجب الاخوة نحوك هكذا تغيب و تتركني أتقصى
أخبار ظلك