حين كنا معا
كان الصوت يلهث خلفنا
كان صمتنا يسابقه على مرمى اللقاء
كانت الكلمات عارية من معانيها
و الحروف بلا ألفاظ
كانت النظرة لغة
تفهمها جوارحنا
فلا مكان للصدى
حين كنا معا
كانت عينيك بحري
و شفتك ميناء
كانت يداك معطفي
و كان وجودك قارب نجاة
أرجوك
لا تلتفت نحوي
دعني أمضي بحزني الصاخب
ثائرة على أقوالي
لماذا عندما نلتقي نلتقي بصمت
و عندما نفترق نحتاج لكل لغات الكون
لتشرح عذاب الشوق
الصخب حولي يشتد بدأ عقلي
يجادل هذا التائه في فلاة الحنين
أنه لا يعي من أمر اليقين شيئا
سوى أنك كنت يوما
كل الحياة
صخب يدفعه لينبض
مطالبا بالهدوء
الصوت يقترب
يكاد أن يميزه بلا ريبة
أنه صوت حشرجة البكاء
تستوطن داخليتنزرع هجراوتتفجر قسوةوتمضيوتتراكض وراءكشلالات دمعوسيول دموتبكي الروح بعدكحروف فقدت المحبرةومركب شوق انهكه البحثعن مجرد مرفأ\\\\تكتبين بطلاقةواتابعك بمتعةيسعد اوقاتكعدنان
يعي قمة السمو والتالقرائعه ومبدعه كعادتكاعطر من العطورتحيه لك
مرحبا عدنان أسعد الله أوقاتكمتابعتك تضعني في دائرة الحرص أتمنى أن أكون عند حسن الظن دوما لك الود
ME for ever مرحباأسعد الله أوقاتكالروعة مرورك الكريموشكرا للفرح الذي صاحب مروركعطور الكون بين يدك أختر أجملها ليقول لك شكرالك الود دوما
مُـجَـدداً ، أقف عاجزةً عـن استيعاب ذاك الحـرف الجَـلي ..أتيه أنا فيه ، و عَـبثاً حاولتُ .. لو فـقط تكفي الأحرفُ للـشرح ..سلوة الخاطر .. مُـزلزلةٌ هِـيَ أحرفك ..كوني بالجوار ..
شكرا أيها المبدعة؛وعيدك مبارك
شكرا أيها المبدعة؛وعيدك مبارك
مرحبا أبو فيصلعسى ايامك كلها أعياد و سعادة و كل عام و انت بخير
مرحبا نوح الحمام أسعد الله أوقاتك شكرا لمرورك العذب يكفيني فرح أن تكوني هنا لك الود