أتعلم أيها البعيد
حزن نجمة معلقة
في عيون الليل
تتمسك بأهداب الظلام
و تشكو لأطياف الأحلام
لوعة الغياب
و وحشة السهر بلا رفيق
و أن ذلك البريق
يتلاشى كلما أشرق اليقين
أن حبك المستحيل
يهدم كل مسلمات الوصول
و يغلق الطريق
في وجه كل الحلول
و أن نافذتي ملت غبش الضباب
و حيرة الأسئلة بلا جواب
في غرفتي
الستائر خائرة القوى من طول الوقوف
و أنا أبحث عني في عين طيفك الوفي
فلا هو يغيب ولا أنا
و بي رغبة فراشة
أن أخرج من شرنقة الخوف
و أقف على قدم الحقيقة
وانتعل الواقع و اعترف بالظروف
و أفتح الأبواب المغلقة
منذ غادرها عطرك
و أخرج تحت سحابة تهطل مطر النسيان
و أغتسل من رجس الظنون
و أن أنادي الفرح اليائس من بسمتي
تعال لقد نسيت
نسيت حرف اسمه
وتراتيل همسه
ودروس عشقه
و أني تمردت على الانتظار
و أني ركلت الاختيار
الذي أدخلني عالم الموت
فكان انتحار
و أني عدت أنا
وحين أهم
أصرخ بلا بصوت
و أبتل بالدموع
و أحضن الخوف
و أنادم الوهم
و أرتكب جناية إشعال الشوق
في غابات السطور
و أحرق كل شيء يخفي ذكراك عني
كل ليلة أعود مختنقة بدخان الحنين
ويدي ملوثة بالرماد
وعلى شفتي كلمة ( أحبك )
حزن نجمة معلقة
في عيون الليل
تتمسك بأهداب الظلام
و تشكو لأطياف الأحلام
لوعة الغياب
و وحشة السهر بلا رفيق
و أن ذلك البريق
يتلاشى كلما أشرق اليقين
أن حبك المستحيل
يهدم كل مسلمات الوصول
و يغلق الطريق
في وجه كل الحلول
و أن نافذتي ملت غبش الضباب
و حيرة الأسئلة بلا جواب
في غرفتي
الستائر خائرة القوى من طول الوقوف
و أنا أبحث عني في عين طيفك الوفي
فلا هو يغيب ولا أنا
و بي رغبة فراشة
أن أخرج من شرنقة الخوف
و أقف على قدم الحقيقة
وانتعل الواقع و اعترف بالظروف
و أفتح الأبواب المغلقة
منذ غادرها عطرك
و أخرج تحت سحابة تهطل مطر النسيان
و أغتسل من رجس الظنون
و أن أنادي الفرح اليائس من بسمتي
تعال لقد نسيت
نسيت حرف اسمه
وتراتيل همسه
ودروس عشقه
و أني تمردت على الانتظار
و أني ركلت الاختيار
الذي أدخلني عالم الموت
فكان انتحار
و أني عدت أنا
وحين أهم
أصرخ بلا بصوت
و أبتل بالدموع
و أحضن الخوف
و أنادم الوهم
و أرتكب جناية إشعال الشوق
في غابات السطور
و أحرق كل شيء يخفي ذكراك عني
كل ليلة أعود مختنقة بدخان الحنين
ويدي ملوثة بالرماد
وعلى شفتي كلمة ( أحبك )
خفت الضوء
إذان بحزن نجمة ملت الإنتظار
على اطراف مجرة الحلم المجهول النهاية
رغم إرضاءة الروح بكذبة الظروف00
تسلم يمبنك
الضيف الغربي